عين الفيجة أمثلة على
"عين الفيجة" بالانجليزي
- تقدم حزب الله ووحدات الجيش في الأيام المقبلة ببطء ولكن بثبات إلى عين الفيجة.
- تقدم حزب الله ووحدات الجيش في الأيام المقبلة ببطء ولكن بثبات إلى عين الفيجة.
- في 1 يناير 2017، دخل الجيش السوري إلى عين الفيجة بعد إجلاء المدنيين من قبل الهلال الأحمر العربي السوري.
- في أواخر 14 يناير، وصلت مركبات الصيانة إلى ينابيع عين الفيجة، إلى جانب بعض الحافلات لنقل المتمردين إلى محافظة إدلب.
- في 28 يناير، تراجع المتمردون أخيرا من عين الفيجة باعتبارها "بادرة حسن نية" لتنفيذ اتفاق السلام الذي أبرم في 26 يناير.
- واتهمت المعارضة القوات الحكومية باستهداف قرية عين الفيجة والقرى المجاورة ببراميل متفجرة التي أدت ظاهريا إلى تلفيات شديدة في النبع.
- ويشمل وادي نهر بردى قرية عين الفيجة التي تحتوي على نبع الماء الذي يوفر مياه الشرب للبلدات في جميع أنحاء محافظة ريف دمشق.
- في 23 ديسمبر 2016، واستجابة للتلوث المزعوم لنبع المياه في عين الفيجة بوقود ديزل من قبل المتمردين، شنت القوات الحكومية ضربات جوية وقصفا على وادي بردى.
- وبدلا من ذلك زعمت مصادر موالية للمعارضة أن الضربة الجوية التي شنتها القوات الجوية السورية هي التي كانت السبب في تلوث نبع عين الفيجة؛ وفي وقت لاحق، كررت لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة بشأن سوريا هذا الادعاء.
- وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، وقعت كل من عين الفيجة، وكفر العواميد، وسوق وادي بردى، ودير قانون، ودير مقرن، وكفر الزيت على اتفاق مصالحة مع الحكومة، بما يسمح للفنيين بإصلاح ينابيع المياه ورفع علم الحكومة على البلدات.
- وفي اليوم التالي، أفيد بأن القوات الحكومية دخلت إلى عين الفيجة وبسيمة، في حين حاولت أيضا إنفاذ وقف إطلاق النار، وبموجبه سيتم منح حرية مرور المسلحين إلى معقلهم في محافظة إدلب، مقابل السماح للمهندسين بإصلاح خط إمداد المياه إلى دمشق.